وفيما يلي أبرز ما جاء في حديث مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، خلال مؤتمر حوار بغداد السادس الذي حمل عنوان (التواصل الإقليمي .. محورية العراق) ، وتابعته وكالة القارئ للانباء/ كنا/.
• بناء الثقة داخليا وإقليميا ودوليا مهم ، والنظام السياسي استعاد ثقة العراقيين .
• العراق لايتدخل بشؤون الآخرين، وبذات الوقت يطلب من الآخرين عدم التدخل بشؤونه .
• على الجميع دعم الحكومة في خطابها، ويجب أن يكون هناك عمل تضامني بين الجميع ، وجهودنا تتركز على دعم الحكومة.
• العراق وقع 20 مذكرة تفاهم أمني مع الدول خلال عامي 2022 و2023 ، من أجل التعاون وتبادل الخبرات .
• النظام السياسي بعد 2003 تم إشغاله بقضايا وتحديات أمنية عطلته عن مهامه .
• المخدرات هي التهديد الأكبر وليس داعش، ومايثار عن أعداد داعش في العراق مبالغ به .
• قواتنا الأمنية تطورت كثيرا واكتسبت خبرة عالية في التعامل مع تحديات الإرهاب.
• الحكومة العراقية لاتنكر جميل الدول التي ساعدتها في مواجهة الإرهاب.
• حلف الناتو مازال موجودا في العراق وهو استشاري وليس قوة قتالية.
• الحكومة العراقية تنتظر نتائج لجان تقييم الوضع في العراق ووضع التحالف الدولي، وهي قضية داخلية تحددها الحاجة العراقية.
• هناك إجماع سياسي على أن يكون العراق خاليا من القوات الأجنبية.
• قوات التحالف ليست بديلة عن القوات الأمنية ،وهي جاءت في ظرف معين واليوم انتفت الحاجة لوجودها ، والحكومة هي المعني الأول بقرار إنهاء مهام التحالف.
• لدينا ضباط كفوئين من ضمن اللجان التي تعمل على تقييم وضع التحالف الدولي .
• النظام السياسي بعد 2003 ورث واقعا ثقيلا تمثل بوجود جماعات مسلحة على أراضيه .
• في عام 2023 عقدنا اتفاقا أمنيا مع الجانب الإيراني، وتم تحقيق نتائج إيجابية خلال أشهر لمشكلات استمرت لسنين طويلة.
• لدينا جولة ثانية من الاجتماعات مع تركيا، لمعالجة وضع حزب العمال الكردستاني ، ورئيس الوزراء وجّه بالإسراع بمعالجة هذا الملف المهم .
• مخيم الهول السوري قنبلة موقوتة، والعراق أعاد 1924 عائلة عراقية من هذا المخيم، بواقع 7556 مواطنا عراقيا، منها 1200 عائلة عراقية عادت إلى مناطقها الأصلية ، وليس لدينا مشكلات اجتماعية في هذا الصدد ، ونطالب المجتمع الدولي باستمرار بسحب رعايا الدول من هذا المخيم ، ولحد الآن استجابت 24 دولة فقط وأعادت رعاياها من أصل 60 دولة.