أكد المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون، ان: القتال الدائر في سوريا حاليا تترتب عليه عواقب وخيمة على السلام الإقليمي والدولي.
وقال: ما نراه اليوم مؤشر على إخفاق جماعي بتنفيذ ما كان لازما منذ سنوات: عملية سياسية حقيقية لتطبيق قرار مجلس الأمن رقم 2254 (الصادر عام 2015).