●مرت عشرُ سنواتٍ على آخر انتخاباتٍ لمجالس المحافظات، التي جرت سنة 2013.
●تعطيل انتخابات مجالس المحافظات لم يكن في صالح الشعب والدولة.
●مجالس المحافظاتِ ركن أساس في نظامنا الديمقراطي القائم على اللامركزية، التي تمثل مرحلةً مهمةً من مراحل التحول الإداري في العراق.
●مجالس المحافظات مفصل تحتاجهُ الحكومات المحلية، التي تمثلُ الذراع التنفيذيَّ الثاني في الدولة، بعد الوزارات.
●أدعوكم لانتخاب مجالس محافظات قوية، ومساندة للعمل التنفيذي.
●تعهدت الحكومة بإجراء انتخابات مجالسِ المحافظات، وتهيئة الظروف الأمنية اللازمة لها، وأوفت بوعدها.
●حققت الحكومة، خلال سنة، إنجازات واضحة لامست حاجات الناس، بعيداً عن التقاطعاتِ السياسية، أو الانحيازاتِ الجهوية.
●اكتفينا بتنفيذ التزاماتنا التنفيذية تجاه العملية الانتخابية، وتأمينها لوجستياً وأمنياً، ورفضت أنْ أكونَ مشاركاً كمنافسٍ سياسي للقوى والأحزاب في الانتخابات.
●واجبي التنفيذي على رأس الحكومة الاتحادية، والسهر على تحقيق منجزات لشعبنا هو أثمنُ وأغلى من أي تنافسٍ سياسي.
●لا أداةَ لدينا للتغيير والتصحيح سوى الانتخابات، والعزوف عنها تفريطٌ غير مبرر، مهما كانت الأسباب.
●ستكفل الحكومة حماية الانتخابات، ولن تتهاونَ أبداً أمام كلِّ من يحاول تعكير أجوائها.
●ليس من حق أحدٍ أنْ يمنع العراقيين من ممارسة حقِّهم الانتخابي.
●نُحيّي جهود المفوضية العليا للانتخابات، بجميع ملاكاتِها، في تسهيل إجراء العمليةِ الانتخابية.
●نشيد بالجهود الكبيرة لقواتنا الأمنية في حماية الانتخاباتِ والناخبين، التي سهرت عليها طوال مدة تطبيق الخطة الأمنية للانتخابات.
●نأمل من القوى السياسية، بعد ظهور النتائج، الإسراع في تشكيل الحكومات المحلية بعيداً عن التقاطعات السياسية.
●نوصي من سيتمكنون من الفوزِ بالحرص على أداء الواجبات والمسؤوليات التي سيُنتخبون من أجلِها.