أحدث الاخبار

السوداني: ننتظر إجراءات الجانب التركي لاستئناف التصدير عبر الخط التركي

QNA
0

كنا/
قال رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، : أن" العراق  ينتظر إجراءات الجانب التركي لاستئناف التصدير عبر الخط التركي، خصوصاً النفط المنتج في إقليم كردستان العراق، وسيكون ضمن السياسة العامة للدولة.
واورد المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان تلقته وكالة القارئ للانباء/ كنا/ " أبرز ما جاء في المقابلة الصحفية التي أجراها رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني مع قناة بلومبيرغ الإخبارية الأمريكية في نيويورك .

●العراق ملتزم بالاتفاقات مع دول (أوبيك)، و(أوبيك+)، بشكل يحافظ على مصالح المنتجين والمستهلكين، وإمكانيات الإنتاج العراقية ستكون ضمن هذه التفاهمات.

●سنوجه جزءاً من إنتاجنا النفطي لتشغيل مصافٍ خارج العراق، وتباحثنا مع بلغاريا بهذا الشأن، وهناك مصافٍ في الصين وماليزيا.

●نسعى إلى سعر منطقي للنفط يضمن مصلحة المنتجين والمستهلكين، وليس لدينا سعر ثابت، ونرى أن السعر المناسب لا يقل عن 85-90 $ للبرميل.

●لدينا حقول معلنة ضمن الجولة السادسة لاستثمار الغاز الطبيعي، وهناك جولة أخرى لحقول يتم تطويرها.

●العراق سيكون دولة فاعلة في سوق الغاز.

●ننتظر إجراءات الجانب التركي لاستئناف التصدير عبر الخط التركي، خصوصاً النفط المنتج في إقليم كردستان العراق، وسيكون ضمن السياسة العامة للدولة.

●هناك شكاوى متبادلة في محكمة التحكيم الدولية، لكن لدينا تفاوض مع الجانب التركي لفصل استئناف التصدير عن القضايا القانونية في المحكمة.

●وقف التصدير يضر بجميع الأطراف، بما فيها الجانب التركي، الذي يعتمد على تعرفة من أنبوب التصدير. 

●بدأنا بمشاريع مهمة مع توتال والجولات الخامسة مع شركات إماراتية وصينية.

●لدينا 11 حقلاً ورقعة استكشافية خاصة بالغاز الطبيعي، ونحن جادون في استثماره.

●التقينا بشركات أمريكية عاملة في إقليم كردستان العراق، ولديها الرغبة بالعمل في باقي أجزاء العراق، وتباحثنا في الفرص الاستثمارية التي نرغب بدخول الشركات الأمريكية فيها.

●هناك علاقة ستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة، واللقاء مع وزير الخارجية الأمريكي بحث تفعيل اتفاقية الإطار الستراتيجي، ودخول الشركات الأمريكية، واستئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي.

●العراق حريص على إجراء الحوار مع الولايات المتحدة، بما يحافظ على الاستقرار في منطقة حساسة مثل الشرق الأوسط.

●موقفنا الرسمي معلن، وهو عدم الحاجة إلى أي وجود عسكري أو قوات قتالية أجنبية في العراق، لدينا أجهزة أمنية قادرة على فرض الأمن.

●نتحاور بشأن مستقبل العلاقة مع التحالف الدولي، ونبحث مع الولايات المتحدة صيغ التعاون الثنائي بعيداً عن التحالف، وهو مطروح مع كل دول المنطقة والعالم.

●ندعم ونواكب أي جهد دولي لاستهداف المجاميع الإرهابية، داعش أو غيرها.

●وجدنا تفهماً وقناعة بعدم الحاجة لقوات قتالية، ويمكن أن تكون هناك برامج مشتركة للتدريب وتبادل المعلومات، وهو ما ستتفاهم بشأنه اللجان الفنية.

●ما موجود حالياً هو المستشارون، ونحاول تنظيم وجودهم، وأماكن تواجدهم ونوعية المهام المطلوبة، والمدة الزمنية، واللجنة الأمريكية العراقية ستلتقي هذا الشهر لبحث هذه المواضيع.

●يهمنا التفاهم والتقارب وتصفية المشاكل بين إيران والولايات المتحدة، وهو عامل مساعد لاستقرار المنطقة، ونحاول إبعاد علاقاتنا عن أية صراعات في المنطقة.

●العراق لن يكون ساحة لتصفية النزاعات والصراعات.

●نحن دولة ذات سيادة ونحتفظ بعلاقاتنا في المنطقة وفق ثوابت المصالح المشتركة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية.

إرسال تعليق

0تعليقات
إرسال تعليق (0)

 


 


 


#buttons=(Accept !) #days=(20)

يستخدم موقعنا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. اعرف المزيد
Accept !