كنا/ النائب فالح حسن الخزعلي في تصريح له اليوم " اننا الان على ابواب آخر عتبة من تحرير مدينة الموصل وقريبين جدا من النصر بفضل الله وقواتنا الامنية وحشدنا المقاوم ، والمؤتمر الذي عقد في تركيا لاقيمة له
"موضحا" ان الذين شاركوا في المؤتمر لايمثلون السنة بل يمثلون اجندات خارجية برعاية المخابرات التركية
"معتبرا" ان الهدف من هذه المؤتمرات التي تعقد بين الفترة والاخرى هي لتسويق شخصيات سنية مشبوهة بعدما رفضهم الشعب العراقي من ابناء المناطق التي سقطت بأيدي داعش
واضاف الخزعلي " ان من يخرج من باب الهروب ويترك ابناء جلدته ضحية لداعش لايحق له العودة والتحدث بأسم المظلومين والنازحين
"واضاف" كلما اقتربنا من تحقيق نصر يزداد علينا التآمر اكثر واكثر من الداخل والخارج
واشار الخزعلي " الى ان المؤتمر في تركيا لاقيمة له وردنا سيكون في الميدان بتحرير كامل الارض وعودة النازحين الى منازلهم
وتابع الخزعلي " على الحكومة ان يكون لها موقف صريح وواضح ازاء مايقوم به بعض سياسيي السنة ، فأن دماء ابناءنا لم تجف ومؤآمراتهم تتوالى على الشعب العراقي الذين هم ضحية السياسات التآمرية في العراق