شهد حادث اغتيال النا العام المصري المستشار
هشام بركات ردود فعل من قبل المؤسسات الدينية والسياسية حيث نعى شيخ الازهر احمد
الطيب حادثة الاغتيال واكد في بيان له ابتدأه مسشهدا باية (ولاتحسبن الذين قتلوا
في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون) ان روح المغدور لم تذهب سدى وان دماءة الطاهرة
تعطر ارض الوطن وترسم لمصر طريق المستقبل المشرق
ودانت السعودية حادثة الاغتيال بشدة ووصفتها بالإرهابية
واستنكرت الخارجية في بيان ماتعرض له المستشار المصري واكدت انه عمل جبان يتنافى
مع مبادئ الاسلام والديانات الأخرى
وتلقى الرئيس المصري السيسي اتصالين هاتفيين من
رئيسيين عربيين وهما رئيس جمهورية السودان احمد البشير ورئيس تونس الباجي قائد
السبسي وقدما له التعازي
وكان النائب العام المستشار المصري هشام بركات
تم اغتياله اليوم عبر استهداف موكبه في عملية تحمل بصمات تنظيم الاخوان المسلمين
المحظور في مصر وفتحت الداخلية المصرية تحقيقا حول الحادث
