تنضم كنائس في أرجاء متفرقة من العالم إلى أبرشية فنلندية تدق أجراسها يومياً، تكريماً للمدنيين الذين أزهقت الحرب أرواحهم في مدينة حلب السورية.
وبدئن أبرشية كاليو اللوثرية في هلسنكي بدق اجراسها من الثاني عشر من اكتوبر بعد تصعيد المواجهات والقصف الذي اوقع الاف الضحايا من المدنيين
وبعد فترة قصيرة انظمت المئات من الكنائس لكاليو حتى وصلت الى 500 كنيسة في 20 بلد منها الولايات المتحدة وبرطانيا
وتقرع الكنائس في فنلندا أجراسها عادة لدى حمل جثمان إلى خارجها بعد إقامة القداس عليه.
وآخر مرة قرعت كنائس البلاد كلها أجراسها كانت في جنازة الرئيس الفنلندي أرهو كاليفا كيكونن عام 1986.
